ربما يعرف بعضكم التدوينات السنوية التي اعتدتُ كتابتها في نهاية وبداية كل عام حول تجربتي مع “الأهداف السنوية”، وهي عادةٌ بدأتُها قبل ثماني سنوات والتزمتُ بها منذئذٍ، ولكني عدلتُ عن التدوين عنها في السنة الماضية كسلاً وخشية من التكرار. وقد سألني بعض الأصدقاء في الأيام الماضية عن تدوينة هذا العام، الذي كان بالنسبة لي مميزاً وحافلاً بالأحداث بما يكفي حتى …