أعتذر إن جاءت هذه التدوينة متأخرة، فقد اجتزنا يوم الثامن عشر من ديسمبر – يوم الأمم المتحدة العالمي للغة العربية – منذ ساعاتٍ قليلة، وقد أزعجني إزعاجاً كبيراً نسياني لكتابة تدوينة لهذه المناسبة الجليلة، إلا أنَّني – مع ذلك – سأتجاوز عن هذا الأمر وأكتب، على منهج “أن تصل متأخراً خير من أن لا تصل أبداً”. في مثل هذا اليوم …