بدأتُ منذ ست سنوات بتجربة عادة “الأهداف السنوية”، واعتدتُ منذئذٍ أن أكتب تدوينة سنوية في نهاية كل عام أُوثِّق فيها نتائج هذه “التجربة” أو “العادة” لدي. لا تهدف هذه التدوينة لإقناعك بتبني الأهداف السنوية في حياتك (لو كنت تظن أنها ضربٌ من التنمية البشرية فلن أستطيع لومك، لأنها كانت تبدو لي كذلك)، وإنما الهدف منها هو أن تكون توثيقاً شخصياً …